(احتراف ام اختراق؟ استثمار ام دمار؟ والضحيه رياضتنا)
الرياضه اصبحت استثمار واي استثمار لابد له من قوانين ولكن في السعوديه وبالاخص في رعاية الشباب لايوجد هناك قوانين ثابته انما هي مزاجات تلغى عقود بخربطة قلم وتعطى حقوق من دون مناقصات ومابقصة ابوظبي هي الاولى سبقتها مشاكل الاتصالات STC وموبايلي وزين والانديه التي هي المعنيه بالامر لاحول لها ولاقوه.
قضية ابوظبي الاخيره كماهو معروف سببها برنامج خط السته الذي اعقب خروج منتخبنا الوطني مشكلة اوميزة (سموها ما اشئتم) انها لاتجامل احدا فقبل انتقاد الامير سلطان بن فهد ونائبه قد اشعلت الانتقادات في وجوه شيوخ الامارات بعد خروج الامارات من التصفيات ولم يحدث ما حدث الان.
قناة ابوظبي مارست حقها الاعلامي في النقد ولك يكن هناك تطاول على احد ولكن فسخ عقد نقلها للدوري السعودي المصيبه ان القرار لم يصدر من art بل من رئيس الاتحاد السعودي بعد يومين من بث حلقة خط السته الشهيره فقط يومين
للاسف لم نتعود على انتقاد قمة الهرم الرياضي وحتى من هو على القمه لم يستوعب الى الان انه ليس فوق النقد .
كرة القدم هي في انحدار كبير من بعد عام 1994 ودائما اللوم يقع على المدرب او اللاعبين او الاثنين معا تغير المدربين وتغير اللاعبين ولم يتغير الحال اين المشكله ؟ هل سنستمر في تغيرهم؟
تهمني ارائكم..